الرئيسية
أصبح من شبه المؤكد استقرار شركة غوغل العملاقة على اسم "1 Google +" لشبكتها الاجتماعية الجديدة والتي كان يطلق عليها فيما سبق اسم Emerald Sea.
ونقل موقع البوابة العربية للأخبار التقنية يوم الاثنين عن مصدر لم تذكر اسمه قوله إن "اسم 1 Google + هو ما استقرت عليه شركة غوغل لتطلقه على شبكتها الاجتماعية الجديدة".
وأضاف المصدر أن شركة غوغل تعمل حاليا على إجراء اختبار لتطبيق Google +1 على جهاز (الآي فون)، الأمر الذي من شأنه أن يتيح العديد من الخيارات المتعددة لاستخدام الخدمة الجديدة.
وذكر المصدر أنه رأى تطبيقا جديدا يسمى Loop على جهاز الآي فون الخاص بأحد الموظفين بشركة غوغل، على ما يبدو أن هذا هو التطبيق الخاص بشبكة غوغل الاجتماعية، ويشبه التطبيق إلى حد ما موقع الفيسبوك الاجتماعي الشهير، لكن لا زال لديه العديد من الجزيئات التي ما زالت قيد التطوير.
وتدور فكرة Google +1 بشكل كبير حول المجموعات وهذه المجموعات يطلق عليها اسم Loops، حيث يمكن حذف أو إضافة أي شخص داخل الحلقة، كما يمكن تصنيفه على أنه خارج الحلقة أو داخلها.
وتعتبر هذه الحلقات جزء لا يتجزأ من الخدمة، وسيكون تطبيق الآي فون أحد المزايا الفرعية للمشروع الرئيسي Google +1 والتي يمكنها أن تعمل بشكل أفضل مع التطبيق الأساسي عن شبكة الانترنت على الهاتف المحمول.
وتدرك شركة الفيسبوك تماما أن الحلقات أو المجموعات ستكون جزء رئيسيا في خدمة غوغل الاجتماعية، لذلك قام الفيسبوك بتأمين نفسه وعمل على تحديث وإضافة مميزات جديدة كخدمة البريد الالكتروني للمجموعات الخاصة به.
وكانت شركة غوغل نفت ما تناقلته تقارير إعلامية عن اعتزامها الدخول في منافسة مع شبكة التواصل الاجتماعي (فيسبوك), الأكثر شعبية في العالم، من خلال إطلاقها خدمة "غوغل مي" الاجتماعية.
وسبق أن خاضت "غوغل "مجال شبكات التواصل الاجتماعي، حيث أطلقت شبكة "أوركوت " الاجتماعية عام 2004، ولاقت نجاحا محدودا في بعض دول أمريكا اللاتينية، إلا أنها لم تنجح في مجاراة قوة موقعي ماي سبيس" وفيس بوك" في جذب مستخدمي أميركا وأوروبا وبقية أنحاء العالم.
يشار إلى أن شركة غوغل التي تسيطر على نحو ثلثي السوق العالمية للبحث على الإنترنت، تتطلع إلى فرص جديدة للنمو من خلال التوسع في أسواق جديدة، بينها نظام "أندرويد" للهواتف الذكية والإعلانات الإلكترونية وبرامج الإنتاجية المستندة إلى الإنترنت.
ونقل موقع البوابة العربية للأخبار التقنية يوم الاثنين عن مصدر لم تذكر اسمه قوله إن "اسم 1 Google + هو ما استقرت عليه شركة غوغل لتطلقه على شبكتها الاجتماعية الجديدة".
وأضاف المصدر أن شركة غوغل تعمل حاليا على إجراء اختبار لتطبيق Google +1 على جهاز (الآي فون)، الأمر الذي من شأنه أن يتيح العديد من الخيارات المتعددة لاستخدام الخدمة الجديدة.
وذكر المصدر أنه رأى تطبيقا جديدا يسمى Loop على جهاز الآي فون الخاص بأحد الموظفين بشركة غوغل، على ما يبدو أن هذا هو التطبيق الخاص بشبكة غوغل الاجتماعية، ويشبه التطبيق إلى حد ما موقع الفيسبوك الاجتماعي الشهير، لكن لا زال لديه العديد من الجزيئات التي ما زالت قيد التطوير.
وتدور فكرة Google +1 بشكل كبير حول المجموعات وهذه المجموعات يطلق عليها اسم Loops، حيث يمكن حذف أو إضافة أي شخص داخل الحلقة، كما يمكن تصنيفه على أنه خارج الحلقة أو داخلها.
وتعتبر هذه الحلقات جزء لا يتجزأ من الخدمة، وسيكون تطبيق الآي فون أحد المزايا الفرعية للمشروع الرئيسي Google +1 والتي يمكنها أن تعمل بشكل أفضل مع التطبيق الأساسي عن شبكة الانترنت على الهاتف المحمول.
وتدرك شركة الفيسبوك تماما أن الحلقات أو المجموعات ستكون جزء رئيسيا في خدمة غوغل الاجتماعية، لذلك قام الفيسبوك بتأمين نفسه وعمل على تحديث وإضافة مميزات جديدة كخدمة البريد الالكتروني للمجموعات الخاصة به.
وكانت شركة غوغل نفت ما تناقلته تقارير إعلامية عن اعتزامها الدخول في منافسة مع شبكة التواصل الاجتماعي (فيسبوك), الأكثر شعبية في العالم، من خلال إطلاقها خدمة "غوغل مي" الاجتماعية.
وسبق أن خاضت "غوغل "مجال شبكات التواصل الاجتماعي، حيث أطلقت شبكة "أوركوت " الاجتماعية عام 2004، ولاقت نجاحا محدودا في بعض دول أمريكا اللاتينية، إلا أنها لم تنجح في مجاراة قوة موقعي ماي سبيس" وفيس بوك" في جذب مستخدمي أميركا وأوروبا وبقية أنحاء العالم.
يشار إلى أن شركة غوغل التي تسيطر على نحو ثلثي السوق العالمية للبحث على الإنترنت، تتطلع إلى فرص جديدة للنمو من خلال التوسع في أسواق جديدة، بينها نظام "أندرويد" للهواتف الذكية والإعلانات الإلكترونية وبرامج الإنتاجية المستندة إلى الإنترنت.
» كلمات تدمع العين
» الم وحزن من الفراق
» إعراب كلمة فلسطين
» أنور إمـــــــــــام شعر ولمحة بسيطة
» اسباب اعتداء الجن على مساكن الانس ودلائل تواجدها
» لست ادري هل أنا وحيييييد؟؟؟؟
» كيف يمكنك معرفة الساحر؟؟؟
» قصة حزينة بابيات شعرية مؤثرة