ثانوية الشهيدجلال خدام

اهلا بكل الزوار

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ثانوية الشهيدجلال خدام

اهلا بكل الزوار

ثانوية الشهيدجلال خدام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يهتم بكافة أمور الثانوية

المواضيع الأخيرة

» معهد دار المعرفه
أبو الطيب المتنبي --1-- Emptyالأربعاء سبتمبر 07, 2011 5:07 am من طرف محمد جلول

» كلمات تدمع العين
أبو الطيب المتنبي --1-- Emptyالأحد سبتمبر 04, 2011 5:11 am من طرف محمد جلول

» الم وحزن من الفراق
أبو الطيب المتنبي --1-- Emptyالأحد سبتمبر 04, 2011 4:51 am من طرف محمد جلول

» إعراب كلمة فلسطين
أبو الطيب المتنبي --1-- Emptyالجمعة سبتمبر 02, 2011 1:21 pm من طرف jode

» أنور إمـــــــــــام شعر ولمحة بسيطة
أبو الطيب المتنبي --1-- Emptyالجمعة أغسطس 26, 2011 1:47 pm من طرف jode

» اسباب اعتداء الجن على مساكن الانس ودلائل تواجدها
أبو الطيب المتنبي --1-- Emptyالجمعة أغسطس 26, 2011 1:39 pm من طرف jode

» لست ادري هل أنا وحيييييد؟؟؟؟
أبو الطيب المتنبي --1-- Emptyالأربعاء أغسطس 24, 2011 8:13 am من طرف محمد جلول

» كيف يمكنك معرفة الساحر؟؟؟
أبو الطيب المتنبي --1-- Emptyالأربعاء أغسطس 24, 2011 8:10 am من طرف محمد جلول

» قصة حزينة بابيات شعرية مؤثرة
أبو الطيب المتنبي --1-- Emptyالإثنين أغسطس 22, 2011 8:34 am من طرف محمد جلول

مجموعة الادارة

أ. عمر سليمان : مديرالمنتدى

أ. سامي حسن : مشرف عام

              

        


2 مشترك

    أبو الطيب المتنبي --1--

    MHD-Wahoud
    MHD-Wahoud


    عدد المساهمات : 448
    تاريخ التسجيل : 13/10/2010
    العمر : 28
    الموقع : بيتنا-بانياس _ سوريا _ آسيا _كوكب الأرض

    أبو الطيب المتنبي --1-- Empty أبو الطيب المتنبي --1--

    مُساهمة  MHD-Wahoud الخميس أكتوبر 21, 2010 6:35 am

    أبو الطيب المتنبي
    أحمد بن الحسين الكندي القحطاني

    ولد في 303 هـ
    الكوفة
    توفي في 354 هـ
    في طريقه لبغداد
    أبو الطيب المتنبي (303 - 354 هـ / 915 - 965م) من أشهر شعراء العرب. ولد بـ الكوفة ونشأ بـ الشام. وله مع سيف الدولة الحمداني أخبار كثيرة وشهيرة. قتله فاتك بن أبي جهل الأسدي غربي بغداد.
    فهرست
    [إخفاء]
     1 نسبه ومولده
     2 أصل اللقب
     3 المتنبي وسيف الدولة الحمداني
     4 المتنبي وكافور الإخشيدي
     5 مقتله
     6 منزلته الشعرية
     7 شعر المتنبي
     8 المصادر:

    نسبه ومولده
    'أبو الطيب المتنبي (303 - 354 هـ / 915 - 965م
    اسمه أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي. ولد بالكوفة ونشأ بالشام. وفي نسبه خلاف، إذ قيل هو نفل، وقيل هو ابن سقاء كان يسقي الماء بالكوفة، وقيل أصوله من كندة، وهم ملوك يمنيون، ودس خصومه في نسبه، وقوى الآراء المتناقضة في نسبه أنه لم يشر إلى أبيه في شعره أبداً. والغالب أن طفولته كان تتميز بالحرمان، وبالتنقل في العراق والشام حيث كانت الفتن تمور.
    يقال أنها حادثة شهيرة في حياة المتنبي حيث إدعى النبوة في بداية شبابه، في بادية السماوة، ولئن كان قد جوزي على ادعائه بالسجن بأمر من والي حمص، إلا أن حادثة تنبؤه تبدو حيلة سياسية ليس إلا، أو تدليساً من الحاكم ضد الثائر الشاب. و يرى أبو العلاء المعري في كتابه معجز أحمد أن المتنبي لُقب بهذا من النَبْوَة، وهي المكان المرتفع من الأرض، كناية عن رفعته في الشعر. لا عن إدعائه النُبُوَة.
    المتنبي وسيف الدولة الحمداني
    كان المتنبي قد عرف سيف الدولة من قبل، و سمع عن أفضاله الكثير، و كانا في سن متقاربه، فوفد عليه المتنبي، وعرض عليه أن يمدحه بشعره على ألا يقف بين يديه لينشد قصيدته كما كان يفعل الشعراء، فأجاز له سيف الدولة أن يفعل هذا. وأجازه سيف الدولة على قصائده بالجوائز الكثيرة، و قربه إليه فكان من أخلص خلصائه، وكان بينهما مودة واحترام، وتعد سيفياته أصفى شعره. غير أن المتنبي حافظ على عادته في إفراد الجزء الأكبر من قصيدته لنفسه، وتقديمه إياها على ممدوحة، فكان أن حدثت بينه و بين سيف الدولة جفوة وسعها كارهوه وكانوا كثراً في بلاط سيف الدولة.
    قيل أن ابن خالويه رمى دواة الحبر على المتنبي في بلاط سيف الدولة، فلم ينتصف له سيف الدولة، وطعن في هذه الرواية كثيرون لأسباب متعددة. بعد تسع سنوات في بلاط سيف الدولة جفاه الأخير، وزادت جفوته له بفضل كارهي المتنبي، ولأسباب غير معروفة قال البعض أنها تتعلق بحب المتنبي المزعوم لخولة شقيقة سيف الدولة التي رثاها المتنبي في قصيدة ذكر فيها حسن مبسمها، وكان هذا مما لا يليق عند رثاء بنات الملوك. انكسرت العلاقة الوثيقة التي كانت تربط سيف الدولة بالمتنبي، وغادره المتنبي إلى مصر حزيناً خائباً ليواصل النظر في أطماعه السياسية بعد أن قال في حضرته قصيدته الشهيرة:
    واحر قلباه ممن قلبه شبم ومن بجسمي وحالي عنده سقم
    التي مدح فيها نفسه وسيف الدولة، واعتذر إليه، وعاتبه قبل أن يغادره إلى مصر.
    المتنبي وكافور الإخشيدي
    الشخص الذي تلا سيف الدولة الحمداني أهمية في سيرة المتنبي هو كافور الإخشيدي، وكان مبعث ذهاب المتنبي إليه على كرهه له لأنه عبد طمعه في ولاية يوليها إياه. ولم يكن مديح المتنبي لكافور صافياً، بل بطنه بالهجاء والحنين إلى سيف الدولة الحمداني، فكان مطلع أول قصيدته مدح بها كافور:
    كفى بك داء أن ترى الموت شافياً و حسب المنايا أن يكن أمانيا
    وكان كافور حذراً، داهية، فلم ينل المتنبي منه مطلبه، بل إن وشاة المتنبي كثروا عنده، فهجاهم المتنبي، وهجا كافور ومصر هجاء مرا ومما نسب إلى المتنبي في هجاء كافور: لا تأخذ العبد إلا والعصاة معه إن العبيد لأنجاس مناكيد واستقر في عزم المتنبي أن يغادر مصر بعد أن لم ينل مطلبه، فغادرها في يوم عيد، وقال يومها قصيدته الشهيرة التي ضمنها ما بنفسه من مرارة على كافور وحاشيته، والتي كان مطلعها:
    عيد بأية حال عدت يا عيد بما مضى أم لأمر فيك تجديد
    jhf
    مقتله
    كان المتنبي قد هجا ضبة بن يزيد الأسدي العيني بقصيدة شديدة، مطلعها:
    ما أَنصفَ القومُ ضبّه وأمّه الطُــرطُبَّه
    فلما كان المتنبي عائدًا يريد الكوفة، وكان في جماعة منهم ابنه محشد وغلامه مفلح، لقيه فاتك بن أبي جهل الأسدي، وهو خال ضبّة، وكان في جماعة أيضًا. فاقتتل الفريقان وقُتل المتنبي وابنه محشد وغلامه مفلح بالنعمانية بالقرب من دير العاقول غربيّ بغداد. فكان بحق رحمه الله: مالء الدنيا وشاغل الناس.
    منزلته الشعرية
    لأبي الطيب المتنبي مكانة سامية لم تتح مثلها لغيره من شعراء العربية، فقد كان نادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء والأدباء، يجدون فيه القوة، والتدفق، والشاعرية المرتكزة على الحس والتجربة الصادقة.
    شعر المتنبي
    كان المتنبي شاعرا من شعراء المعاني وفق بين الشعر والحكمة، وجعل أكثر عنايته بالمعنى يسكبه في بيت واحد مهما اتسع ويصوغه بأبدع الصياغة التي تأخذ بالألباب. أطلق الشعر من قيوده التي قيده بها أبو تمام وخرج عن أساليب العرب المخصوصة، فهو إمام الطريقة الإبداعية في الشعر العربي.
    شعر المتنبي صورة صادقة لعصره، وحياته، فهو يحدثك عما كان في عصره من ثورات، واضطرابات، ويدلك على ما كان به من مذاهب، وآراء، ونضج العلم والفلسفة. ويمثل شعره حياته المضطربة: ففيه يتجلى طموحه وعلمه، وعقله وشجاعته ، وسخطه ورضاه، وحرصه على المال ، كما تتجلى القوة في معانيه، وأخيلته، وألفاظه، وعباراته. وترى فيه شخصية واضحة، حتى لتكاد تتبينها في كل بيت ، وفي كل لحظة ، بل هي تُضفي طابعاً خاصاً يميز شعره عن غيره .
    فبناءُ القصيدة بناء محكم منطقي متسلسل، وهو يتناول موضوعه مباشرة أن يقدم له بحكم تناسبه، وقد ظهرت قصائده الموحَّدة الموضوع، أو المتماسكة الموضوعات في كهولته، حين كان في صحبة سيف الدولة، وكافور، وأما قصائده الأخرى فيسير فيها على نمط الشعر القديم، ويمزج فيها بين فنون وأغراض مختلفة. والمعاني تمتاز بقوتها وفخامتها، وسموها غالباً، وكثيراً ما يركزها في صورة حقائق عامة، ويصوغها في قوالب حكمة بارعة. وتختلف الأخيلة في شعره تبعاً لمراحل حياته، ويمتاز خياله بالقوة والخصب: وألفاظه جزلة، وعباراته رصينة، تلائم قوة روحه، وقوة معانيه، وخصب أخيلته، وهو ينطلق في عباراته انطلاقاً ولا يعنى فيها كثيراً بالمحسنات والصناعة.
    يقول عنه أبو العلاء المعري إنه أشعر المحدثين. ضمن شعره كثيرا من الأمثال والحكم، واختص بالإبداع في وصف القتال والتشبيب بالأعرابيات، وأجاد التشبيه وإرسال المثلين في البيت الواحد، وأبدع المديح والهجاء، وظل شعره مددا في كل عصر لكل شاعر وكاتب، وما يزال المتنبي يحتفظ بمجده وشهرته إلى يومنا، لا يدانيه أحد من الشعراء. ونحن نورد من روائع أقواله وأمثاله بعضا مما جاء في شعره: ففي صرعى الحب يقول :
    لا تعذل المشتاق في أشـواقه *** حــتى يكـون حشـاك فـي أحشـائه
    إن القتيـل مضرجا بدموعه *** مثل القتيل مضرجا بدمائـه

    ويقول فيما عاناه من نوائب الزمان:
    لـم يـترك الدهـر فـي قلبي ولا كبدي *** شــيئا تتيمــه عيــن ولا جــيد
    يــا سـاقيي أخـمر فـي كئوسـكما*** أم فــي كئوســكما هــم وتسـهيد
    أصخــرة أنــا مـا لـي لا تتيمنـي *** هــذي المــدام ولا تلـك الأغـاريد
    إذا أردت كــميت اللــون صافيــة *** وجدتهــا وحــبيب النفس مفقــود

    وفي العفة مع الحبيب يقول:
    وأشــنب معسـول الثنيـات واضـح *** ســترت فمـي عنـه فقبـل مفـرقي
    وأجيــاد غــزلان كجـيدك زرننـي *** فلــم أتبيــن عـاطلا مـن مطـوق
    ومـا كـل مـن يهـوى يعف إذا خلا *** عفـافي ويـرضي الحب والخيل تلتقي

    وفي وداع الأحبة يقول:
    ولــم أر كالألحــاظ يـوم رحـيلهم *** بعثـن بكـل القتـل مـن كـل مشفق
    أدرن عيونـــا حــائرات كأنهــا*** مركبــة أحداقهــا فــوق زئــبق
    عشــية يغدونـا عـن النظـر البكـا*** وعـن لـذة التـوديع خـوف التفـرق
    وفي آلام الحب والهوى يقول:
    أرق عـــلى أرق ومثــلي يــأرق *** وجــوى يزيــد وعــبرة تـترقرق
    جـهد الصبابـة أن تكـون كمـا أرى *** عيــن مســهدة وقلــب يخــفق
    مــا لاح بــرق أو تــرنم طـائر *** إلا انثنيــت ولــي فــؤاد شــيق
    جـربت مـن نـار الهـوى ما تنتطفي *** نــار الغضـى وتكـل عمـا تحـرق
    وعــذلت أهـل العشـق حـتى ذقتـه *** فعجـبت كـيف يمـوت مـن لا يعشق
    وعــذرتهم وعــرفت ذنبـي أننـي *** عــيرتهم فلقيــت فيـه مـا لقـوا.

    وفي مفارقة الأحباب يقول:
    لـولا مفارقـة الأحبـاب مـا وجـدت *** لهــا المنايــا إلـى أرواحنـا سـبلا
    وفي أهل العزم يقول:
    على قدر أهل العزم تأتي العزائم *** وتأتي على قدر الكرام المكارم
    وتعظم في عين الصغير صغارها *** وتصغر في عين العظيم العظائم
    وفي نوائب الأيام يقول:
    عــرفت نوائب الحدثان حـتى *** لو انتسبت لكنت لها نقيبا
    وفي التبرم بالحياة وتمني الموت لندرة الصديق يقول:
    كـفى بـك داء أن تـرى الموت شافيا *** وحســب المنايــا أن يكـن أمانيـا
    تمنيتهـــا لمـــا تمنيــت أن أرى *** صديقــا فأعيــا أو عـدوا مداجيـا
    وفي الفخر بنفسه يقول:
    ومــا أنــا إلا ســمهري حملتــه *** فــزين معروضــا وراع مســددا
    ومـا الدهـر إلا مـن رواة قصـائدي *** إذا قلـت شـعرا أصبـح الدهـر منشدا
    فســار بـه مـن لا يسـير مشـمرا *** وغنــى بـه مـن لا يغنـي مغـردا
    والبقية في الجزء الثاني
    avatar
    عمر


    عدد المساهمات : 522
    تاريخ التسجيل : 15/10/2010
    العمر : 25
    الموقع : بانياس

    أبو الطيب المتنبي --1-- Empty رد: أبو الطيب المتنبي --1--

    مُساهمة  عمر الخميس نوفمبر 11, 2010 2:52 pm

    شكرا ياححممووددةة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 7:45 pm