خوليو إغليسياس: من حارس مرمى في لريال مدريد إلى مغن عالمي لكل الأذواق
* المرأة العربية متميزة، قوية ولها احساس أكبر بالأمومة * كنت * أغني عن «القلوب المكسورة» وعن قضايا يتجاوب معها الجمهور * أن أغني لكل الجنسيات والثقافات أمر يجعل الحياة مكتملة
<TABLE width=380 border=0> <TR> <td align=middle></TD></TR></TABLE> |
خوليو اغليسياس من طينة المغنين الذين خلدوا أسماءهم في سماء الفن العالمي، فمند أكثر من ثلاثة عقود وصوته الرخيم يصدح بأغاني الحب التي تغنى بها خوليو في أكثر من لغة، هذا ان كانت فعلا مشاعر الحب تحتاج الى لغة لترجمتها. أثناء زيارة قصيرة للمغرب لاحياء حفل غنائي التقت هدى بنمنصور من مكتب الرباط المغني العالمي ذي الاصول الاسبانية. ورغم ضيق الوقت وصعوبة الانفراد بحوار مع «ضون خوان» أغنية الحب، فقد استقبل خوليو اغليسياس «الشرق الأوسط» بمقر اقامته بالدار البيضاء، وفي تلقائية وعفوية كبيرتين فتح قلبه للقارئ العربي. من الصعب الوقوف عند كل محطات المغني خوليو اغليسياس في حوار صحافي، فالفنان الاسباني الذي غنى لثلاثة أجيال. غنى بكل أحاسيسه ليس فقط لكل نساء العالم وانما لقضايا الطفولة والسلم أيضا. لم يكن مساره عاديا، حيث شاءت الأقدار أن يتحول من حارس مرمى بفريق ريال مدريد الاسباني بعد حادثة سير الى مغنى مشهور في كل أرجاء العالم. خوليو لم يندم على أي شيء، فبرغم مرور السنوات مازال نجمه متألقا. وعن السر وراء هذا التألق الدائم كان السؤال التالي.
* عدد من نقادك راهنوا منذ سنوات على أنك ستتوقف عن الغناء ولن تقدر على مسايرة الساحة الفنية التي تبرز كل يوم أصواتا جديدة. كيف استطعت أن تطرب ثلاثة أجيال على التوالي؟
ـ أظن أن هناك سببا حقيقيا وراء تواجدي طوال هذه السنوات. فقد اعتدنا خلال الحقبة الماضية منذ 20 أو 30 سنة أن تنتهي مسيرة أي فنان بعد مدة قصيرة، خصوصا اذا لم يكن الفنان مثلي ليس نابغة عصره. ولا شك أن حياة مغن أو فنان تكون مرتبطة بجيل واحد أو على الأكثر بجيلن، الا أنني رفضت أن أرضخ لهذه القاعدة وأن أستسلم للمصير الذي يحتم على الفنان أن ينزوي بعد مرور السنوات ولذا غنيت لثلاثة أجيال في كل أنحاء العالم.
* كيف ترى مسيرتك الفنية بعد الأشواط التي قطعتها، هل أنت راض عنها؟
ـ مع مرور السنوات تعلمت الغناء وحب الحياة وأصبحت أكتر مهنية في أداء عملي، والمستوى الذي وصلت اليه اليوم ليس بمحض الصدفة وانما هو ناتج عن عزيمة قوية. ويمكنني أن أقول اليوم أنني أغني أحسن من أي وقت مضى.
* لأول مرة تغني في المغرب بعد مرور عدة سنوات. لماذا فضلت الانطلاق في دول أميركا الشمالية والجنوبية ودول آسيا عوض التوجه الى دول بحر الأبيض المتوسط؟
ـ لسبب بسيط وهو أنه لم يعرض علي أبدا الغناء بالمغرب، هذه أول مرة اصل باقتراح من المغرب على الصعيد المهني. لو كان الأمر بيدي فقط، كنت حملت القيثارة وتوجهت للغناء بالمغرب باستمرار ولكن يجب أن أنسق مع فرقتي والتقنيين وهذا ما يجعل الأمر صعبا شيئا ما للتنقل من بلد الى بلد. أنا أتردد بصفة دائمة على المغرب كلما سنحت لي الفرصة ذلك. و أظن أن عدد زياراتي للمغرب يناهز مائة مرة فأنا أحب جدا زيارة مدينة فاس المغربية.
* كيف تجد حياتك بميامي الأميركية التي اخترت العيش فيها؟
ـ أعيش منذ 26 عاما بميامي، وخلال هذه الفترة لم أقض ببلدي الأصلي اسبانيا سوى أربعة أشهر فقط، وهي مدة قصيرة خلال كل هذه السنوات. وأحرص الآن على أن أذهب الى اسبانيا شهرين كل سنة لأتفقد بلدتي غاليسيا (شمال اسبانيا) حيث أملك بيتا.
* هل لديك صداقات مع شخصيات عربية أو فنانين عرب ؟
ـ أعجبت دائما بشخصية أنور السادات الرئيس المصري الراحل وكنت مقربا الى عائلته. مع الأسف، لا أعرف أي فنان عربي ولم أستمع كثيرا الى الموسيقى العربية، لكن الفنانة داليدا كانت من أعز الصديقات لدي.
* هل مفهومك للحب هو مثل الذي تغنيه؟
ـ هل أسر لك بشيء؟ مفهوم الحب شخصي جدا والمثالية التي أتغنى بها في الحب لا تعبر عن الواقعية التي نحب بها.
* لماذا تغني للحب اذن؟
ـ هذا ليس صحيحا، غنيت أيضا من أجل الطفولة والسلام. لا شك أن معظم الناس خصوصا النساء استمعن الى أغنياتي العاطفية فقط، لكنني غنيت أيضا لقضايا أخرى.
* كيف وجدت النساء العربيات؟
ـ المرأة العربية جميلة، حساسة وقوية، لديها حس أمومة أكثر من أي امراة أخرى.
* التصق دائما اسم خوليو اغليزياس «بضون جوان» النساء. ـ أنا أحترم كل النساء، الكثير يظنون أنني «ضون جوان»، الا أنني رجل عادي، سبب هذا الوضع فجرته ثلاث صور نشرت في الصحافة منذ حوالي عشرين عاما. أحب اللهو وأقبل على الحياة، ولكنني أعيش مع نفس المرأة منذ 12عاما ولدي أطفال منها. وأظن أن أغاني الحب التي أغنيها والتي تكشف عن عدة قصص حب تجعل الكثيرين يعتقدون أنني عشت نفس القصص وأنني عرفت آلاف النساء.
* بماذا ترد على من يعتبر أنك تغني نفس الموضوع منذ سنوات، أغاني لـ«القلوب المكسورة»؟
ـ بصراحة... لا أدري، حياة الفنان تشوبها العديد من الانتقادات. غنيت قبل بضعة أيام في اسبانيا أمام آلاف الناس ولم يسألني أحد لماذا أغني للقلوب المكسورة. ولدي اليقين أن جمهوري الذي يأتي لحفلاتي يحس بالأغنيات التي أغنيها.
* هل أنت نادم على شيء في حياتك؟
ـ اذا قلت أنني نادم، سأكون ناكرا للجميل و جاحدا للحياة التي منحتني العديد من الأشياء. ربما ما أندم عليه هو عدم توفر الوقت الكافي لدي لأقوم بأشياء في حياتي. الوقت لا يكفيني لأنني دائما على عجلة من أمري.
* ماذا يقول خوليو لنساء تعذبن بسبب الحب؟
ـ ليست النساء فقط هن اللواتي يتعذبن في الحب، بل هناك الرجال أيضا، ألا توافقينني الرأي؟، الرجل والمرأة متساويان فلماذا لا يكونان متساويين في العذاب؟
* كيف هي علاقتك بأبنائك؟
ـ أنا أب للمرة السابعة. وربما لهذا الأمر أحس دائما أنني قريب جدا من النساء. أعشق كوني أبا.
* ما هو أول شيء تقوم به في الصباح؟
- كل صباح عندما أستيقظ أتوجه مباشرة من السرير لآخذ حماما ساخنا ثم باردا جدا لأستيقظ جيدا وهذا يجعلني أشعر بالحيوية طول النهار.
* هل تحب قراءة الكتب؟
ـ أحببت القراءة منذ أيام الدراسة، غير أنني انقطعت عن قراءة الكتب بشكل معمق.
* ما هي الأغنية التي تحب أن ترددها دائما بشرط أن لا تكون احدى أغنياتك؟
ـ غالبا ما تتغير أذواقنا خلال الأعوام والأغنية التي أحببت أن أرددها خلال مراهقتي مثلا ليست هي الأغنية التي أرددها حاليا. تعجبني جدا أغنية Crazy (مجنون).
* هل أنت سعيد اليوم في حياتك عندما تنظر الى الوراء؟
- أنا لست سعيدا فقط، بل مدين لكل شيء منحتني اياه الحياة. أن أغني لكل الجنسيات والثقافات أمر يجعل حياتي مكتملة.
* ما هي أجمل ذكريات خوليو اغليزياس؟
ـ كل مرة أقدر فيها أن أسعد وأبعث الأمل في قلوب الأطفال. عندما أتذكر أطفالا كانوا بدون مصير وأصبحوا يحظون بأكثر من الاهتمام، يسعدني ذلك ويبعث في نفسي غبطة لا مثيل لها.
* توقع عدد من معجبيك أن يتم تأجيل حفل المغرب الى وقت لاحق، خصوصا عند حدوث الهزة الخفيفة التي تعرضت لها بعض المدن المغربية؟
ـ طوال حياتي لم أتردد للغناء في أي بلد رغم الصعوبات التي يمكن أن تحدث وكوني متأكدا أنني عرفت «زلازل» أكثر عنفا في حياتي.
* هل تخشى خريف العمر؟
ـ كأي شخص عادي، أعرف أنه لا مفر يوما من الشيخوخة ولا يمكن أن نقول لها «آسف، أنا غير موجود».
* بعد تجربة كتابة سيرتك الذاتية «بين السماء والجحيم»، هل تفكر مجددا في مشروع سيرة ذاتية جديد؟
ـ ربما، من يدري؟
* عدد من نقادك راهنوا منذ سنوات على أنك ستتوقف عن الغناء ولن تقدر على مسايرة الساحة الفنية التي تبرز كل يوم أصواتا جديدة. كيف استطعت أن تطرب ثلاثة أجيال على التوالي؟
ـ أظن أن هناك سببا حقيقيا وراء تواجدي طوال هذه السنوات. فقد اعتدنا خلال الحقبة الماضية منذ 20 أو 30 سنة أن تنتهي مسيرة أي فنان بعد مدة قصيرة، خصوصا اذا لم يكن الفنان مثلي ليس نابغة عصره. ولا شك أن حياة مغن أو فنان تكون مرتبطة بجيل واحد أو على الأكثر بجيلن، الا أنني رفضت أن أرضخ لهذه القاعدة وأن أستسلم للمصير الذي يحتم على الفنان أن ينزوي بعد مرور السنوات ولذا غنيت لثلاثة أجيال في كل أنحاء العالم.
* كيف ترى مسيرتك الفنية بعد الأشواط التي قطعتها، هل أنت راض عنها؟
ـ مع مرور السنوات تعلمت الغناء وحب الحياة وأصبحت أكتر مهنية في أداء عملي، والمستوى الذي وصلت اليه اليوم ليس بمحض الصدفة وانما هو ناتج عن عزيمة قوية. ويمكنني أن أقول اليوم أنني أغني أحسن من أي وقت مضى.
* لأول مرة تغني في المغرب بعد مرور عدة سنوات. لماذا فضلت الانطلاق في دول أميركا الشمالية والجنوبية ودول آسيا عوض التوجه الى دول بحر الأبيض المتوسط؟
ـ لسبب بسيط وهو أنه لم يعرض علي أبدا الغناء بالمغرب، هذه أول مرة اصل باقتراح من المغرب على الصعيد المهني. لو كان الأمر بيدي فقط، كنت حملت القيثارة وتوجهت للغناء بالمغرب باستمرار ولكن يجب أن أنسق مع فرقتي والتقنيين وهذا ما يجعل الأمر صعبا شيئا ما للتنقل من بلد الى بلد. أنا أتردد بصفة دائمة على المغرب كلما سنحت لي الفرصة ذلك. و أظن أن عدد زياراتي للمغرب يناهز مائة مرة فأنا أحب جدا زيارة مدينة فاس المغربية.
* كيف تجد حياتك بميامي الأميركية التي اخترت العيش فيها؟
ـ أعيش منذ 26 عاما بميامي، وخلال هذه الفترة لم أقض ببلدي الأصلي اسبانيا سوى أربعة أشهر فقط، وهي مدة قصيرة خلال كل هذه السنوات. وأحرص الآن على أن أذهب الى اسبانيا شهرين كل سنة لأتفقد بلدتي غاليسيا (شمال اسبانيا) حيث أملك بيتا.
* هل لديك صداقات مع شخصيات عربية أو فنانين عرب ؟
ـ أعجبت دائما بشخصية أنور السادات الرئيس المصري الراحل وكنت مقربا الى عائلته. مع الأسف، لا أعرف أي فنان عربي ولم أستمع كثيرا الى الموسيقى العربية، لكن الفنانة داليدا كانت من أعز الصديقات لدي.
* هل مفهومك للحب هو مثل الذي تغنيه؟
ـ هل أسر لك بشيء؟ مفهوم الحب شخصي جدا والمثالية التي أتغنى بها في الحب لا تعبر عن الواقعية التي نحب بها.
* لماذا تغني للحب اذن؟
ـ هذا ليس صحيحا، غنيت أيضا من أجل الطفولة والسلام. لا شك أن معظم الناس خصوصا النساء استمعن الى أغنياتي العاطفية فقط، لكنني غنيت أيضا لقضايا أخرى.
* كيف وجدت النساء العربيات؟
ـ المرأة العربية جميلة، حساسة وقوية، لديها حس أمومة أكثر من أي امراة أخرى.
* التصق دائما اسم خوليو اغليزياس «بضون جوان» النساء. ـ أنا أحترم كل النساء، الكثير يظنون أنني «ضون جوان»، الا أنني رجل عادي، سبب هذا الوضع فجرته ثلاث صور نشرت في الصحافة منذ حوالي عشرين عاما. أحب اللهو وأقبل على الحياة، ولكنني أعيش مع نفس المرأة منذ 12عاما ولدي أطفال منها. وأظن أن أغاني الحب التي أغنيها والتي تكشف عن عدة قصص حب تجعل الكثيرين يعتقدون أنني عشت نفس القصص وأنني عرفت آلاف النساء.
* بماذا ترد على من يعتبر أنك تغني نفس الموضوع منذ سنوات، أغاني لـ«القلوب المكسورة»؟
ـ بصراحة... لا أدري، حياة الفنان تشوبها العديد من الانتقادات. غنيت قبل بضعة أيام في اسبانيا أمام آلاف الناس ولم يسألني أحد لماذا أغني للقلوب المكسورة. ولدي اليقين أن جمهوري الذي يأتي لحفلاتي يحس بالأغنيات التي أغنيها.
* هل أنت نادم على شيء في حياتك؟
ـ اذا قلت أنني نادم، سأكون ناكرا للجميل و جاحدا للحياة التي منحتني العديد من الأشياء. ربما ما أندم عليه هو عدم توفر الوقت الكافي لدي لأقوم بأشياء في حياتي. الوقت لا يكفيني لأنني دائما على عجلة من أمري.
* ماذا يقول خوليو لنساء تعذبن بسبب الحب؟
ـ ليست النساء فقط هن اللواتي يتعذبن في الحب، بل هناك الرجال أيضا، ألا توافقينني الرأي؟، الرجل والمرأة متساويان فلماذا لا يكونان متساويين في العذاب؟
* كيف هي علاقتك بأبنائك؟
ـ أنا أب للمرة السابعة. وربما لهذا الأمر أحس دائما أنني قريب جدا من النساء. أعشق كوني أبا.
* ما هو أول شيء تقوم به في الصباح؟
- كل صباح عندما أستيقظ أتوجه مباشرة من السرير لآخذ حماما ساخنا ثم باردا جدا لأستيقظ جيدا وهذا يجعلني أشعر بالحيوية طول النهار.
* هل تحب قراءة الكتب؟
ـ أحببت القراءة منذ أيام الدراسة، غير أنني انقطعت عن قراءة الكتب بشكل معمق.
* ما هي الأغنية التي تحب أن ترددها دائما بشرط أن لا تكون احدى أغنياتك؟
ـ غالبا ما تتغير أذواقنا خلال الأعوام والأغنية التي أحببت أن أرددها خلال مراهقتي مثلا ليست هي الأغنية التي أرددها حاليا. تعجبني جدا أغنية Crazy (مجنون).
* هل أنت سعيد اليوم في حياتك عندما تنظر الى الوراء؟
- أنا لست سعيدا فقط، بل مدين لكل شيء منحتني اياه الحياة. أن أغني لكل الجنسيات والثقافات أمر يجعل حياتي مكتملة.
* ما هي أجمل ذكريات خوليو اغليزياس؟
ـ كل مرة أقدر فيها أن أسعد وأبعث الأمل في قلوب الأطفال. عندما أتذكر أطفالا كانوا بدون مصير وأصبحوا يحظون بأكثر من الاهتمام، يسعدني ذلك ويبعث في نفسي غبطة لا مثيل لها.
* توقع عدد من معجبيك أن يتم تأجيل حفل المغرب الى وقت لاحق، خصوصا عند حدوث الهزة الخفيفة التي تعرضت لها بعض المدن المغربية؟
ـ طوال حياتي لم أتردد للغناء في أي بلد رغم الصعوبات التي يمكن أن تحدث وكوني متأكدا أنني عرفت «زلازل» أكثر عنفا في حياتي.
* هل تخشى خريف العمر؟
ـ كأي شخص عادي، أعرف أنه لا مفر يوما من الشيخوخة ولا يمكن أن نقول لها «آسف، أنا غير موجود».
* بعد تجربة كتابة سيرتك الذاتية «بين السماء والجحيم»، هل تفكر مجددا في مشروع سيرة ذاتية جديد؟
ـ ربما، من يدري؟
الأربعاء سبتمبر 07, 2011 5:07 am من طرف محمد جلول
» كلمات تدمع العين
الأحد سبتمبر 04, 2011 5:11 am من طرف محمد جلول
» الم وحزن من الفراق
الأحد سبتمبر 04, 2011 4:51 am من طرف محمد جلول
» إعراب كلمة فلسطين
الجمعة سبتمبر 02, 2011 1:21 pm من طرف jode
» أنور إمـــــــــــام شعر ولمحة بسيطة
الجمعة أغسطس 26, 2011 1:47 pm من طرف jode
» اسباب اعتداء الجن على مساكن الانس ودلائل تواجدها
الجمعة أغسطس 26, 2011 1:39 pm من طرف jode
» لست ادري هل أنا وحيييييد؟؟؟؟
الأربعاء أغسطس 24, 2011 8:13 am من طرف محمد جلول
» كيف يمكنك معرفة الساحر؟؟؟
الأربعاء أغسطس 24, 2011 8:10 am من طرف محمد جلول
» قصة حزينة بابيات شعرية مؤثرة
الإثنين أغسطس 22, 2011 8:34 am من طرف محمد جلول